يمر الجنوب بحالة عدم استقرار الخدمات بل وخلق الأزمات المتعمدة لمحاولة كسب بعض الاوراق السياسية في مشهد معقد.
أن حجم الفساد الذي تواجد في هذه الملفات التي عقّدت المشهد الإنساني الذي يخوض كثير من انعكسات على كاهل المواطن في الجنوب طيلة فترة تعقب مراحل الحكومات في ما تسمى الشرعية، وكان هناك أمل وحيد عمل بعقلية الإدارة الذاتية التي كان أو مسؤول جنوبي خاض هذه الحرب لإنقاذ محافظة المهرة، حيث اعلنت المحافظة منكوبة وخاض حرب استعادة الخدمات في ذلك الاثناء رغم حرب الطبيعة وحرب معلقين استعادة خدمات المحافظة أنه رجال كل المواقف ورجل الخدمات الحقيقي الشيخ راجح سعيد باكريت محافظ محافظة المهرة سابقا الذي ابى إلا أن تعود البسمة إلى وجه المواطن في محافظة المهرة في إعادة اغلب الخدمات في مدة صدمت كل من راهن على الفشل.
انه الرجل الذي لا يعرف ما هو الفشل في زمن الكل فشل في تقديم أقل الحلول في استعادة البسمة للمواطن بعودة حق من حقوقه الوطنية في حرب يشهدها الجنوب من قوة تريد بقاء المواطن بلا بسمة.
